المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, 2020

خبر أدبى أمسية أدبية بنادى أدب مطاى مساء السبت الموافق 31 اكتوبر2020

صورة
  أقام نادي أدب مطاي أمسية أدبية تحت عنوان / ملامح حداثية في فن القصة القصيرة وقدمها الدكتور / موسى نجيب موسى وقد قدم طرحا كافيا ووافيا للنص القصصي من حيث الشكل والمضمون كما تناول أيضا تاريخ النص القصصي وتطوره عبر التاريخ ، وأسهب بعدها في ملامح النص القصصي من الناحية الحداثية من حيث الفنيات وتكنيكات الكتابة ومداولة الموضوعات بشكل مستفيض .. وكان هذا الركن الأول من الأمسية والركن الثاني كان مشاركة نصوص الحضور ومناقشتها وكان الحضور كالآتي الأستاذ الروائي والقاص /ناصر محمد عاشور الأستاذ الشاعر / شريف عبد الحميد الأستاذ الشاعر / علي الجمال الأستاذ الشاعر / هاني رمضان الأستاذ القاصة / سميحة رشدي الأستاذة الشاعرة / أسماء شعبان الأستاذ الشاعر / محمود عبد التواب الطالبة الموهوبة / مريم إيهاب وبدأت الفقرة الثانية من الأمسية بنص قصصي تحت عنوان " بائعة القدر " للقاصة سميحة رشدي تلاه قصيدة " حقيقة رمادية " للشاعر هاني رمضان وألقت علينا الشاعرة الشابة الموهوبة أسماء شعبان قصيدة تحت عنوان " الحب يحي الإنسان " وقامت الطفلة الموهوبة مريم عاطف بإنشاد قصيدة " رقت عيناي ...

قصيدة بعنوان ( تأشيرة غرام) للشاعرة /منى فتحى حامد - مصر

صورة
  الشاعرة منى فتحى حامد قال يهواها لكنه لن يسأل عنها .. أي بات أسيراً لنظرات عينيها .. متمنيا لهمسات الشوق من أحضان أشعارها .. و قبلات قصائدها .. لكنه لماذا ما زال !! منتظراً لمشاعرها .. هل في قلبها الدلال مراقصا لخلخال شتاءها .. قد أصبح متوقا للسعادة .. شاديا للحنان من جوري مقلتيها .. ألمحه ظالماً بخيلا بأحلامها .. مهتما بحياتهِ تاركاً يقظة حرمانها ... إلى مَنْ تلجأ كي تسرد روايتها .. مَنْ بالحنان يسقي ظمأها .. أجابته بالهوى لكنه أطال غربتها .. و أغرقها ألماً .. أيقظ رومانسيتها .. أبكى جوارحها .. أ تلك هذا الشوق عجباً من سكون لياليها .. ضلت مسار كفيها .. صار الأنين مناجيا لِحاضرها .. أين هو ؟ غير منجذباً لبريقها .. بل ما زال مترقباً رحيلها ..

قصيدة بعنوان ( أمي حبيبتى) للشاعرة مني فتحى حامد - مصر

صورة
  ت ذكرين سنين مضت ومازال إسمك يروي حلمي القديم .. افتش بين ذكرياتي .. ----------------- أمي تغريدة الصباح .. ترنيمة الكتاب .. عصفورة البستان .. عذبة الهمس و كلمات اللسان .. أعشق شدوها فوق الأغصان .. يمامة برية تعزف الألحان .. -------------------- تذكرين سنين مضت ومازال إسمك يروي حلمي القديم .. افتش بين ذكرياتي .. أمي يا نبض الحنين .. أنا منكِ و أنتِ بقلبي .. بروحي بنبضي و دمي.. أمي أعشق روحها .. ابتسامتها وحنانها.. هي الأمومة و ندى العبير .. ---------------------- أذوب خيالا في فضائها .. و أشدو غناءٓٓ بين ربيع أزهارها .. أمي الحنونة الأميرة الغالية .. ربي لن يحرمني أبدا أبدا من دفئها .. أمي حبيبتي ..

قصيدة بعنوان (مُنيٌٓتي) للشاعرة /منى فتحى حامد ( مصر

صورة
  حبيبتي .. منيتي .. رقراقة الخصال طيب العنبر و القرنفل ببستان قصائدي .. أهاديكِ نبضات قلبي .. و سفن كوكبي .. أقبل شفتيكِ بسنوات غرام صدري .. أنتِ الروح ميدان الغزل خريف اشتياق حقلي .. من نور مقلتيكِ أداعب خصلات أغصان مياسمي .. حبيبتي من قبل ميلاد الهوى أين كنتٓ منكِ و أين كنتِ من ضلعي .. قد اشتقت إلى حنانكِ يراقص و يحتضن يضم وسادة عشقي .. حبيبتي أنتظركِ أنتظركِ أتلهف لحنان همساتكِ فلن تتأخرين أو تغرب شموسكِ عن دروب ظمأي ...